لا لا .. هذه الحلول متاحة حاليا في السعودية وليست في بلادنا , فقد افتتحت
في المملكة العربية السعودية فروع لهيئات تتعامل مع هذه المشاكل بطريقة
حضارية لتخليص الفتيات من الذئاب البشرية الماكرة.
الصور للتوضيح فقط.
وهناك قصص كثيرة استطاع خلالها رجال الهيئة بحل مثل هذه المشاكل , وسط التعامل
بسرية وبحكمة , مشاكل لفتيات وقعن في اخطاء وعلاقات محرمة مع شاب سيطر على
مشاعرهن .. ثم ندمن واستيقظن ولكن بعد فوات الاوان .. بعد ان اصبح الذئب
ماكرا وجعلها تحلم في البيت المشترك والحياة السعيدة , ونال منها الحضنة
ثم القبلة ثم القبلا ثم .. هددها بصورها وتسجيلات لها لكي يمنعها من
الحياة العفيفة الشريفة والطاهرة.
وقد اقيمت في السعودية فروع كثيرة
تعتني بمثل هذه المشاكل لتستر عرض فتيات طاهرات وقعن في فخ الذئاب البشرية
, وتم نشر اكثر من 200 من ارقام الهواتف الفورية لخدمة الفتيات وتحت
تصرفهن على مدار 24 ساعة عند وقوعهن في هذا المازق.
يجب التنويه ان نشرة عربية تختص في
علم النفس والمراهقة عند العرب تطرقت الى هذا الموضوع في تقرير اعدته ,
وكانت نتائجها مؤلمة , ويتضح من خلال الاستطلاعات التي اجريت انه 9 من بين
10 شباب يسحرون فتياتهم بالكلام المعسول , والامل بان تكون النية طاهرة
وليست مجرد تلاعب تكاد لا تصل لـ 10% .
وما اعتمدت عليه الدراسة التي اجرتها
المعدة الاكاديمية كرام ازليران لبنانية الاصل حول هذا الموضوع بها اقتراح
لكل فتاة عربية حيث كتبت " يا فتاة الدلال مهما كان الحبيب المنتقى قريب
على قلبك ومهما احسست بتجرد مشاعرك من القلق فان بداخل ذاك الحبيب ذئبا
صغيرا يكبر كلما منحته تاشيرة دخول اعمق لمشاعرك .. يوما ما هذا الذئب
سينضج ويصبح مفترسا وماكرا . فاحذريه واعلمي ان الدراسات التي اجريناها
مؤخرا تقودك نحو نتيجة واحدة (نصف شاب) من بين 10 شباب فقط تكون نيته
سليمة .. نعم نصف شاب .."
وبكل الاحوال تقول كرام ازليران : "
في حال تعرضت لمثل هذا الانتهاك من مثل هذا الذليل المكبل بلعاب الكلاب لن
يكون احن من والديك او اشقائك عليك .. فتوجهي اليهم في الحال وقبل فوات
الان .. واعلمي ان مثل هؤلاء الشباب انذال وبكلمة واحدة يتخلخل كيانهم.
اقولها وقلبي يتشنج على الفتاة العربية .. اياك والتهديد اياك والاستسلام "
ونحن في زاوية شباب وبنات ..
نعتبر شرف الفتاة العربية هو شرف مجتمع كامل .. فلذلك نقترح عليها في حال
وقعت في مصيدة من هذا الشكل , ان تصارح والديها .. واذا كانت تخشى رد فعل
والدها ان تخبر والدتها , وهي من ناحيتها ستعرف كيف تنقل الموضوع لوالدها
.. واعلمي ايتها الفتاة ان مثل هذه الاعمال تعرض مرتكبها الى السجن لسنوات
طويلة .. وفي النهاية نقول .. ان كل فتاة بامكانها ان تختصر كل هذه
الطريقة , بواسطة المحافظة على مبادئ التربية العربية الاصيلة . ولا اجمل
من ان تصون الفتاة نفسها وتحافظ على احترامها وان لا تكون محطة لتناقل
اخبارها بين الشباب , وهذا مؤلم حقا."
في المملكة العربية السعودية فروع لهيئات تتعامل مع هذه المشاكل بطريقة
حضارية لتخليص الفتيات من الذئاب البشرية الماكرة.
الصور للتوضيح فقط.
وهناك قصص كثيرة استطاع خلالها رجال الهيئة بحل مثل هذه المشاكل , وسط التعامل
بسرية وبحكمة , مشاكل لفتيات وقعن في اخطاء وعلاقات محرمة مع شاب سيطر على
مشاعرهن .. ثم ندمن واستيقظن ولكن بعد فوات الاوان .. بعد ان اصبح الذئب
ماكرا وجعلها تحلم في البيت المشترك والحياة السعيدة , ونال منها الحضنة
ثم القبلة ثم القبلا ثم .. هددها بصورها وتسجيلات لها لكي يمنعها من
الحياة العفيفة الشريفة والطاهرة.
وقد اقيمت في السعودية فروع كثيرة
تعتني بمثل هذه المشاكل لتستر عرض فتيات طاهرات وقعن في فخ الذئاب البشرية
, وتم نشر اكثر من 200 من ارقام الهواتف الفورية لخدمة الفتيات وتحت
تصرفهن على مدار 24 ساعة عند وقوعهن في هذا المازق.
يجب التنويه ان نشرة عربية تختص في
علم النفس والمراهقة عند العرب تطرقت الى هذا الموضوع في تقرير اعدته ,
وكانت نتائجها مؤلمة , ويتضح من خلال الاستطلاعات التي اجريت انه 9 من بين
10 شباب يسحرون فتياتهم بالكلام المعسول , والامل بان تكون النية طاهرة
وليست مجرد تلاعب تكاد لا تصل لـ 10% .
وما اعتمدت عليه الدراسة التي اجرتها
المعدة الاكاديمية كرام ازليران لبنانية الاصل حول هذا الموضوع بها اقتراح
لكل فتاة عربية حيث كتبت " يا فتاة الدلال مهما كان الحبيب المنتقى قريب
على قلبك ومهما احسست بتجرد مشاعرك من القلق فان بداخل ذاك الحبيب ذئبا
صغيرا يكبر كلما منحته تاشيرة دخول اعمق لمشاعرك .. يوما ما هذا الذئب
سينضج ويصبح مفترسا وماكرا . فاحذريه واعلمي ان الدراسات التي اجريناها
مؤخرا تقودك نحو نتيجة واحدة (نصف شاب) من بين 10 شباب فقط تكون نيته
سليمة .. نعم نصف شاب .."
وبكل الاحوال تقول كرام ازليران : "
في حال تعرضت لمثل هذا الانتهاك من مثل هذا الذليل المكبل بلعاب الكلاب لن
يكون احن من والديك او اشقائك عليك .. فتوجهي اليهم في الحال وقبل فوات
الان .. واعلمي ان مثل هؤلاء الشباب انذال وبكلمة واحدة يتخلخل كيانهم.
اقولها وقلبي يتشنج على الفتاة العربية .. اياك والتهديد اياك والاستسلام "
ونحن في زاوية شباب وبنات ..
نعتبر شرف الفتاة العربية هو شرف مجتمع كامل .. فلذلك نقترح عليها في حال
وقعت في مصيدة من هذا الشكل , ان تصارح والديها .. واذا كانت تخشى رد فعل
والدها ان تخبر والدتها , وهي من ناحيتها ستعرف كيف تنقل الموضوع لوالدها
.. واعلمي ايتها الفتاة ان مثل هذه الاعمال تعرض مرتكبها الى السجن لسنوات
طويلة .. وفي النهاية نقول .. ان كل فتاة بامكانها ان تختصر كل هذه
الطريقة , بواسطة المحافظة على مبادئ التربية العربية الاصيلة . ولا اجمل
من ان تصون الفتاة نفسها وتحافظ على احترامها وان لا تكون محطة لتناقل
اخبارها بين الشباب , وهذا مؤلم حقا."