ديانا حداد تصور عذاب الهوا في جو شديد الحرارة
اختارت المخرجة الإماراتية المتألقة نهلة الفهد جزءا من صحراء دبي بالقرب
من منتجع باب الشمس لتصوير احدث كليبات المطربة اللبنانية ديانا حداد.
من خلال اغنية "عذاب الهوا" من الفلكلور اللبناني لتعود ديانا مرة أخرى به
إلى الساحة الفنية بعد ان رزقت مؤخرا بمولودة جديدة، فيما استمر التصوير
يوما كاملا في جو مغبر وشديد الحرارة، ورغم ذلك نجحت نهلة الفهد في إخراج
كليب متميز كعادتها. ومن المقرر ان يعرض الكليب على عدد كبير من الفضائيات
في غضون أسبوعين بعد الانتهاء من عملية المونتاج والمكساج.
نهلة الفهد أعربت عن سعادتها بالتعاون مع ديانا حداد، مشيرة إلى ان الكليب
يعتبر أول تعاون رسمي بينهما، وبينهما علاقة صداقة وحميمية تجمعهما منذ
أكثر من 15 عاما منذ ان قررت ديانا الاستقرار في دبي، وعملت كمخرج مساعد
مع المخرج سهيل العبدول في عدد من الكليبات التي أخرجها لزوجته ديانا
حداد. وتضيف نهلة: "هذه العلاقة التي تجمعنا ساعدتني كثيرا على نجاح
العمل، لأننا كنا نتشارك دائما في كل شيء، سواء في اختيار الملابس أو
المكان لذا استغرق التحضير لهذا الكليب أكثر من شهر".
وعن المكان الغريب الذي اختارته نهلة الفهد للتصوير قالت: "الأغنية من
التراث الشعبي اللبناني لذا حرصت ان اختار موقعا يتماشى مع كلمات الأغنية
وهي الصحراء، لذا اخترت هذا المكان كنوع من التغيير الذي اعتدت عليه".
نهلة استعانت بفرقة رقص من 8 راقصين من مرامز ايفينت تحت إشراف رامز
المصري.
اختارت المخرجة الإماراتية المتألقة نهلة الفهد جزءا من صحراء دبي بالقرب
من منتجع باب الشمس لتصوير احدث كليبات المطربة اللبنانية ديانا حداد.
من خلال اغنية "عذاب الهوا" من الفلكلور اللبناني لتعود ديانا مرة أخرى به
إلى الساحة الفنية بعد ان رزقت مؤخرا بمولودة جديدة، فيما استمر التصوير
يوما كاملا في جو مغبر وشديد الحرارة، ورغم ذلك نجحت نهلة الفهد في إخراج
كليب متميز كعادتها. ومن المقرر ان يعرض الكليب على عدد كبير من الفضائيات
في غضون أسبوعين بعد الانتهاء من عملية المونتاج والمكساج.
نهلة الفهد أعربت عن سعادتها بالتعاون مع ديانا حداد، مشيرة إلى ان الكليب
يعتبر أول تعاون رسمي بينهما، وبينهما علاقة صداقة وحميمية تجمعهما منذ
أكثر من 15 عاما منذ ان قررت ديانا الاستقرار في دبي، وعملت كمخرج مساعد
مع المخرج سهيل العبدول في عدد من الكليبات التي أخرجها لزوجته ديانا
حداد. وتضيف نهلة: "هذه العلاقة التي تجمعنا ساعدتني كثيرا على نجاح
العمل، لأننا كنا نتشارك دائما في كل شيء، سواء في اختيار الملابس أو
المكان لذا استغرق التحضير لهذا الكليب أكثر من شهر".
وعن المكان الغريب الذي اختارته نهلة الفهد للتصوير قالت: "الأغنية من
التراث الشعبي اللبناني لذا حرصت ان اختار موقعا يتماشى مع كلمات الأغنية
وهي الصحراء، لذا اخترت هذا المكان كنوع من التغيير الذي اعتدت عليه".
نهلة استعانت بفرقة رقص من 8 راقصين من مرامز ايفينت تحت إشراف رامز
المصري.