السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
قناص يطلق النار على مكاتب الجرس بسبب هيفاء!!
تعرضت مجلة الجرس الليلة الفائتة في الساعة الثانية
عشرة والنصف بعد منتصف الليل لأطلاق رصاص من جهة كورنيش المزرعة في بيروت
- على الشارع الرئيسي.
الصورة رصاصتان واحدة من سلاح كلاشنكوف والثانية من قناص أما الرصاصة الثالثة
تم مصادرتها من القوى الأمنية قبل أن تتمكن من تصويرها أسرة مجلة الجرس اللبنانية.
وأصابت رصاصة مكاتب التحرير وتبين من خلال الخبراء أنها من النوع الخارق
الحارق المتفجر وكان يتواجد في مكاتب التحرير كل من الأستاذ الكاتب هاني
الحلبي والمصور حنا نعمة بينما ركضت ديانا وهبة مديرة التحرير في أرجاء
المؤسسة لأعطاء أوامر لكل العاملين المتواجدين بالتزام مكان محدد اي
الأختباء في مكان آمن وعملت جاهدة على إخراج رئيسة التحرير ورئيس مجلس
الأدارة نضال الأحمدية عن طريق قوى أمن متخصصة وكان على الفور قد وصلت
مجموعة من فرع المعلومات وقامت بالتحقيقات لمدة طالت الساعة تقريبا فصورت
واستطلعت واستغربت وقامت بكل ما يقتضيه التحقيق الدقيق - هذا ما ذكرته
اذاعة صوت الغد اللبنانية في نشرة الاخبار الصباحية.
هيفاء وهبي .. نجوميتها تشفع لها!
وماذا يحدث الآن في هذه اللحظات:
"حتى هذه اللحظات يتبين وعلى الأرجح أن الجرس كانت مستهدفة حسب النتائج
الأولية التي اكدها المحققون الذين أكدوا أن ثلاث رصاصات أطلقت على مكاتب
قناة الجرس اثنتان من قناص وثالثة من (كلاشنكوف) ويبدو حتى الان ان مجلة
الجرس كانت مستهدفة وليس كما أعتقد في البداية أنها قد تكون رصاصة طائشة..
بحيث ان مكاتب الجرس الآن تعج بالمحققين من العساكر الذين يريدون معرفة
اسباب اطلاق النار على القناة ..
يشار الى ان قناة الجرس بادارتها وموظفيها تعرضوا للتهديدات بالقتل.
نضال الاحمدية وهيفاء وهبي .. هل هناك علاقة؟
ان حالة القلق والتوتر التي تعيشها قناة الجرس في هذه الايام , تاتي بعض
صدور الحكم في القضية المشهورة بين نضال الاحمدية وهيفاء وهبي , علما بان
نضال الاحمدية تعتبر من الصحفيات الصريحات واللاتي يكتبن بقلم ساخن لا
يرحم , بحيث انها لا تعير التهديدات اية اهمية نظرا لشخصيتها القوية والتي
يعجز النقاد على مهاجمتها خوفا من سيفها الحاد في الرد عليهم".
قناص يطلق النار على مكاتب الجرس بسبب هيفاء!!
تعرضت مجلة الجرس الليلة الفائتة في الساعة الثانية
عشرة والنصف بعد منتصف الليل لأطلاق رصاص من جهة كورنيش المزرعة في بيروت
- على الشارع الرئيسي.
الصورة رصاصتان واحدة من سلاح كلاشنكوف والثانية من قناص أما الرصاصة الثالثة
تم مصادرتها من القوى الأمنية قبل أن تتمكن من تصويرها أسرة مجلة الجرس اللبنانية.
وأصابت رصاصة مكاتب التحرير وتبين من خلال الخبراء أنها من النوع الخارق
الحارق المتفجر وكان يتواجد في مكاتب التحرير كل من الأستاذ الكاتب هاني
الحلبي والمصور حنا نعمة بينما ركضت ديانا وهبة مديرة التحرير في أرجاء
المؤسسة لأعطاء أوامر لكل العاملين المتواجدين بالتزام مكان محدد اي
الأختباء في مكان آمن وعملت جاهدة على إخراج رئيسة التحرير ورئيس مجلس
الأدارة نضال الأحمدية عن طريق قوى أمن متخصصة وكان على الفور قد وصلت
مجموعة من فرع المعلومات وقامت بالتحقيقات لمدة طالت الساعة تقريبا فصورت
واستطلعت واستغربت وقامت بكل ما يقتضيه التحقيق الدقيق - هذا ما ذكرته
اذاعة صوت الغد اللبنانية في نشرة الاخبار الصباحية.
هيفاء وهبي .. نجوميتها تشفع لها!
وماذا يحدث الآن في هذه اللحظات:
"حتى هذه اللحظات يتبين وعلى الأرجح أن الجرس كانت مستهدفة حسب النتائج
الأولية التي اكدها المحققون الذين أكدوا أن ثلاث رصاصات أطلقت على مكاتب
قناة الجرس اثنتان من قناص وثالثة من (كلاشنكوف) ويبدو حتى الان ان مجلة
الجرس كانت مستهدفة وليس كما أعتقد في البداية أنها قد تكون رصاصة طائشة..
بحيث ان مكاتب الجرس الآن تعج بالمحققين من العساكر الذين يريدون معرفة
اسباب اطلاق النار على القناة ..
يشار الى ان قناة الجرس بادارتها وموظفيها تعرضوا للتهديدات بالقتل.
نضال الاحمدية وهيفاء وهبي .. هل هناك علاقة؟
ان حالة القلق والتوتر التي تعيشها قناة الجرس في هذه الايام , تاتي بعض
صدور الحكم في القضية المشهورة بين نضال الاحمدية وهيفاء وهبي , علما بان
نضال الاحمدية تعتبر من الصحفيات الصريحات واللاتي يكتبن بقلم ساخن لا
يرحم , بحيث انها لا تعير التهديدات اية اهمية نظرا لشخصيتها القوية والتي
يعجز النقاد على مهاجمتها خوفا من سيفها الحاد في الرد عليهم".