العيـــون الناعسـه:
حينما تأخذ العين هذا الشكل فإنها تبدو وكأنها تريد النوم.. فهي ناعسه
والحقيقه غير ذلك.. لأنها حاله من لغة العيون المعبره عن الإستسلام
والرضوخ للأمر الواقع أو الرضى الخجول (فهي عيون خجلى)
لاخبث فيها ولا دهاء ولاغباء.. كذلك فهي عيون الطيبين.
تدّل على اللامبالاه والسكون السلبي وقبول الأمر الواقع بلا نقاش
او جدال..وحينما تبدو العين ناعسه فاعلم ان صاحبها يسلّم لك قيّاده
ويثق فيك تماماً..ولكن احذر خيانته .
العيون الطيبه:
هي أجمل واريح عيون ..لأن فيها البراءه تنطق بالحسن والصفاء
والنقاء والوفاء..
تدل على طيبة قلب صاحبها وثقته وحسن ظنه ونقاء سريرته وكرمه
المعهود..واصحابها للأسف يتعبون في كل احوالهم واعمالهم..
لأنهم يثقون في كل الناس ..وهم حكماء وعقلاء عباقره يحبون الهدوء
والسلام ويكرهون العداوان .
العيون الجريئه:
متعسة الحدقه ثابتة النظره قوية جريئه ..تشعرك من اول وهله بأن
صاحبها شجاع واثق من نفسه .. وقلما يغمض صاحبها عينيه او ترتعشان
اثناء الكلام.
تدل على الإنطلاق والتحرر والشجاعه مع طيبة القلب وان كان صاحبها
يحب المزاح ولكنه سليم ونقي النيه يخلص جداً لمن يحبه ويقسو جداً على
من يعاديه لايعرف الوسطيه كل شئ لديه إما اسود أو ابيض.
في الوقت الذي تشير فيه العيون السوداء للعصبية، فإن الزرقاء تدل على الجرأة وحب الذات. توصل علماء النفس إلى وجود تلازم بين أوصاف العيون ولونها وسمات شخصية الإنسان، فالعيون السوداء تشير إلى العصبية وسرعة التأثر والغيرة الشديدة والمشاعر الرقيقة والعاطفة القوية والحنان، وغالبا ما يتحكم القلب بالعقل. أما العيون الزرقاء فتدل على الجرأة وحب الذات والغموض وعمق التفكير وشدة الحساسية وقوة التأثير والمزاج الفني والبرود، في حين تعبر العيون الرمادية عن الطباع العنيفة والقسوة، والعيون الخضراء على قوة الإرادة والخبث وبرودة العاطفة وصلابة الرأي والعند وحب العمل، والعيون البنية على الرحمة والعطف والخجل والجاذبية وحب العمل وقوة الحجة، بينما تشير العيون العسلية إلى الهدوء والتأني والتفكير قبل العاطفة وحب الظهور وضبط العواطف والكتمان. وبالنسبة لأشكال العيون، فالواسعة تدل على العصبية والاندفاع وراء العاطفة، والضيقة على الذكاء والحدة والدقة وقوة الملاحظة وتحكيم العقل، والمستديرة على قلة التفكير والفضول وكثرة الحركة وحب الناس، والغائرة على التفحص والتدقيق والبحث عن التفاصيل وحب الحياة والتفاؤل، والجاحظة تعبر عن البعد عن التفاصيل وحب الظهور والفصاحة والميل للتشاؤم. وأظهر بحث علمي جديد أن بالإمكان استخدام القزحية (الجزء الملون من العين)، كوسيلة للتعرف على هوية الشخص بدلا من الوسائل الأمنية المتبعة حاليا مثل الأرقام السرية وغيرها. وقال العلماء في جامعة كامبريدج البريطانية، بعد مقارنة القزحيات الخاصة بأكثر من ألفي شخص، إن فرص التماثل بين قزحية شخص وآخر منخفضة للغاية، مشيرين إلى إمكانية استخدامها كنظام بديل للتعرف البيولوجي على أصحابها، نظرا لأنها أكثر تميزا عن بصمات الأصابع، لدرجة أن لون القزحية يختلف حتى بين التوائم المتطابقة. واكتشف الباحثون بعد تحليل دقيق للألوان في مقاطع صغيرة من صورة كل قزحية باستخدام كاميرات فيديو لالتقاط صور دقيقة لقزحيات المتطوعين الذين شملهم البحث، أن فرصة تماثل بنسبة الثلثين في قزحية شخصين لا تزيد على نسبة واحد بين كل عشرة ملايين. ويقول العلماء أن نظام تحديد الشخصية من خلال القزحية، لابد أن يسمح ببعض التباين في بصمة القزحية، نظرا لتغير مظهر العين بتغير الظروف، وتظهر الدراسة كذلك أن فرصة الخطأ في تحديد هوية الشخص عن طريق قزحيته لن تزيد على واحد في كل عشرة آلاف إذا أثبت الحاسوب وجود تماثل بنسبة خمسة وسبعين في المائة بين قزحية الشخص والصورة المسجلة لها عند إخضاعه للاختبار. وعند تحليل البصمات التي أخذت لقزحية واحدة لنفس الشخص، ولكن في أوقات مختلفة، تبين أن الاختلاف بين بصماتها لا يزيد على 11 في المائة، وهي نسبة لا يمكن أن تسبب خلطا بين هوية شخص وآخر
حينما تأخذ العين هذا الشكل فإنها تبدو وكأنها تريد النوم.. فهي ناعسه
والحقيقه غير ذلك.. لأنها حاله من لغة العيون المعبره عن الإستسلام
والرضوخ للأمر الواقع أو الرضى الخجول (فهي عيون خجلى)
لاخبث فيها ولا دهاء ولاغباء.. كذلك فهي عيون الطيبين.
تدّل على اللامبالاه والسكون السلبي وقبول الأمر الواقع بلا نقاش
او جدال..وحينما تبدو العين ناعسه فاعلم ان صاحبها يسلّم لك قيّاده
ويثق فيك تماماً..ولكن احذر خيانته .
العيون الطيبه:
هي أجمل واريح عيون ..لأن فيها البراءه تنطق بالحسن والصفاء
والنقاء والوفاء..
تدل على طيبة قلب صاحبها وثقته وحسن ظنه ونقاء سريرته وكرمه
المعهود..واصحابها للأسف يتعبون في كل احوالهم واعمالهم..
لأنهم يثقون في كل الناس ..وهم حكماء وعقلاء عباقره يحبون الهدوء
والسلام ويكرهون العداوان .
العيون الجريئه:
متعسة الحدقه ثابتة النظره قوية جريئه ..تشعرك من اول وهله بأن
صاحبها شجاع واثق من نفسه .. وقلما يغمض صاحبها عينيه او ترتعشان
اثناء الكلام.
تدل على الإنطلاق والتحرر والشجاعه مع طيبة القلب وان كان صاحبها
يحب المزاح ولكنه سليم ونقي النيه يخلص جداً لمن يحبه ويقسو جداً على
من يعاديه لايعرف الوسطيه كل شئ لديه إما اسود أو ابيض.
في الوقت الذي تشير فيه العيون السوداء للعصبية، فإن الزرقاء تدل على الجرأة وحب الذات. توصل علماء النفس إلى وجود تلازم بين أوصاف العيون ولونها وسمات شخصية الإنسان، فالعيون السوداء تشير إلى العصبية وسرعة التأثر والغيرة الشديدة والمشاعر الرقيقة والعاطفة القوية والحنان، وغالبا ما يتحكم القلب بالعقل. أما العيون الزرقاء فتدل على الجرأة وحب الذات والغموض وعمق التفكير وشدة الحساسية وقوة التأثير والمزاج الفني والبرود، في حين تعبر العيون الرمادية عن الطباع العنيفة والقسوة، والعيون الخضراء على قوة الإرادة والخبث وبرودة العاطفة وصلابة الرأي والعند وحب العمل، والعيون البنية على الرحمة والعطف والخجل والجاذبية وحب العمل وقوة الحجة، بينما تشير العيون العسلية إلى الهدوء والتأني والتفكير قبل العاطفة وحب الظهور وضبط العواطف والكتمان. وبالنسبة لأشكال العيون، فالواسعة تدل على العصبية والاندفاع وراء العاطفة، والضيقة على الذكاء والحدة والدقة وقوة الملاحظة وتحكيم العقل، والمستديرة على قلة التفكير والفضول وكثرة الحركة وحب الناس، والغائرة على التفحص والتدقيق والبحث عن التفاصيل وحب الحياة والتفاؤل، والجاحظة تعبر عن البعد عن التفاصيل وحب الظهور والفصاحة والميل للتشاؤم. وأظهر بحث علمي جديد أن بالإمكان استخدام القزحية (الجزء الملون من العين)، كوسيلة للتعرف على هوية الشخص بدلا من الوسائل الأمنية المتبعة حاليا مثل الأرقام السرية وغيرها. وقال العلماء في جامعة كامبريدج البريطانية، بعد مقارنة القزحيات الخاصة بأكثر من ألفي شخص، إن فرص التماثل بين قزحية شخص وآخر منخفضة للغاية، مشيرين إلى إمكانية استخدامها كنظام بديل للتعرف البيولوجي على أصحابها، نظرا لأنها أكثر تميزا عن بصمات الأصابع، لدرجة أن لون القزحية يختلف حتى بين التوائم المتطابقة. واكتشف الباحثون بعد تحليل دقيق للألوان في مقاطع صغيرة من صورة كل قزحية باستخدام كاميرات فيديو لالتقاط صور دقيقة لقزحيات المتطوعين الذين شملهم البحث، أن فرصة تماثل بنسبة الثلثين في قزحية شخصين لا تزيد على نسبة واحد بين كل عشرة ملايين. ويقول العلماء أن نظام تحديد الشخصية من خلال القزحية، لابد أن يسمح ببعض التباين في بصمة القزحية، نظرا لتغير مظهر العين بتغير الظروف، وتظهر الدراسة كذلك أن فرصة الخطأ في تحديد هوية الشخص عن طريق قزحيته لن تزيد على واحد في كل عشرة آلاف إذا أثبت الحاسوب وجود تماثل بنسبة خمسة وسبعين في المائة بين قزحية الشخص والصورة المسجلة لها عند إخضاعه للاختبار. وعند تحليل البصمات التي أخذت لقزحية واحدة لنفس الشخص، ولكن في أوقات مختلفة، تبين أن الاختلاف بين بصماتها لا يزيد على 11 في المائة، وهي نسبة لا يمكن أن تسبب خلطا بين هوية شخص وآخر