اتهمت المطربة المصرية شيرين بعض المنتجين والمطربين -لم تذكر أسماءهم-
بشن حرب شعواء ضدها، لا سيما بعد صدور ألبومها الأخير "بطمنك"، مشيرة إلى
قيام بعضهم بنزع بوسترات الألبوم من الشوارع والأكشاك.
وقالت شيرين -في حوار خاص
هناك من نزع أفيشات ألبومى الأخير فور وضعها في الشوارع، وقامت الشركة
بإعادتها مرة أخرى، وهناك ملحن دفع أموالا لأصحاب الأكشاك لنزع بوسترات
ألبومي ووضع بوسترات ألبومه، كما أن منتجا صغيرا عندما علم أن ألبومي
سيطرح في الأسواق ظهر السواد في كل تصرفاته وكلامه وأقول لكل هؤلاء عيب".
وقللت المطربة المصرية من أهمية عدم حصولها على جائزة "الميوزك أوورد"
الغنائية العالمية، وأضافت: "الجائزة لا تعنيني نهائيا ولا أهتم أبدا
بالحصول عليها، ومن الممكن أن أحصل على جائزة أفضل بكثير منها، فالكل يعلم
أنها جائزة مشبوهة وكلنا شككنا فيها".
وتابعت شيرين: "أي جائزة مشكوك فيها أو مدفوعة الأجر أرفضها تماما ولا
أريدها مع احترامي للجميع ولقيمة هذه الجائزة، فأنا لا أحب أن أضحك على
الناس وأعمل أشياء لست راضية عنها من أجل الحصول على الجائزة.. ويكفيني حب
الجمهور".
وحول توقيت طرح ألبومه الأخير في الأسواق، قالت: "لم يجبرني أحد على طرح
"بطمنك" لأن هذا ليس أسلوبي، فالجمهور صبر علي كثيرا وكان من الضروري أن
أقدم له عدة أغان، كما أن تسريب أغنية "بكلمة منك" عبر الإنترنت دفعني
لسرعة تقديمها في ألبوم، هذا بالإضافة إلى أنني سبق أن قدمت أغنية "بطمنك"
في برنامج العراب على شاشة mbc أثناء استضافتي فيه؛ لذلك قررت أن أضمها هي
الأخرى للألبوم"، لافتة إلى أن الألبوم الجديد سيصدر أول يناير/ كانون
الثاني المقبل.
وكشفت المطربة المصرية أن تعاقدها مع شركة روتانا ينص على إنتاج ألبومين،
وأن ألبوم " بطمنك" خارج الألبومين المتفق عليهما، أي أنه ليس موجودا في
العقد من الأساس، معربة عن سعادتها باهتمام المسئولين في الشركة والتعامل
معي بأفضل شكل ونظموا حملة دعاية قوية قبل وبعد طرح الألبوم، وأتحدى أي
شخص يدعي أن شركة إنتاج أخرى كانت لتقوم بما قامت به روتانا معي.
لم أخدع جمهوري
ورفضت شيرين اتهامها بخداع الجمهور بطرح ألبوم يتضمن أغنيات قديمة لها،
وقالت: "لم أخدع أحدا، ففي الإعلان عن الألبوم وضحنا الصورة كاملة وقلنا
إنه ألبوم يضم أغاني تم تسريبها إلى الأسواق وأغاني قديمة لم تطرح في
ألبوم غنائي"، مشيرة إلى أنه كان من الصعب عليها أن تترك مولودتها لتتواجد
في الأستوديو لاستكمال تسجيل أغنيات الجديدة.
وحول إذا ما كان طرح ألبوم "بطمنك" بمثابة الفخ الذي وقعت فيه، أوضحت
شيرين أن: "هذا الكلام غير صحيح بالمرة.. وكل الحكاية أن جمهوري وحشني
وأنا وحشته.. ولعلمك أنا قدمت هذا الألبوم دون الحصول على أي مقابل مادي
من الشركة، وهذا يؤكد أن الموضوع بالنسبة لي لم يكن تجاريا بل كان للتواصل
مع الجمهور".
التمارين لإنقاص الوزن
وكشفت شيرين أنها تعكف حاليا على ممارسة التمارين الرياضية لإنقاص وزنها
قبل تصوير كليبها الجديد الذي اختارت أن يكون لأغنية "بطمنك" التي تحمل
اسم الألبوم، مشيرة إلى أن زيادة وزنها حرمتها من تصوير الكليب ليعرض
متزامنا مع طرح الألبوم.
وتابعت المطربة المصرية بالقول: "أعترف أن وزني قد زاد، وهو أمر طبيعي
ويحدث مع أي سيدة بعد الولادة، فوزني الآن 66 كيلو جراما، في حين أن وزني
الطبيعى 55 كيلو فقط وبالتالي فليس من الممكن التصوير حاليا ولدي زيادة 11
كيلو جراما عن وزني الطبيعي"، موضحة أنها ستتفرغ للإعداد لألبومها الجديد
إذا لم تجد الوقت المناسب لتصوير الكليب.
بشن حرب شعواء ضدها، لا سيما بعد صدور ألبومها الأخير "بطمنك"، مشيرة إلى
قيام بعضهم بنزع بوسترات الألبوم من الشوارع والأكشاك.
وقالت شيرين -في حوار خاص
هناك من نزع أفيشات ألبومى الأخير فور وضعها في الشوارع، وقامت الشركة
بإعادتها مرة أخرى، وهناك ملحن دفع أموالا لأصحاب الأكشاك لنزع بوسترات
ألبومي ووضع بوسترات ألبومه، كما أن منتجا صغيرا عندما علم أن ألبومي
سيطرح في الأسواق ظهر السواد في كل تصرفاته وكلامه وأقول لكل هؤلاء عيب".
وقللت المطربة المصرية من أهمية عدم حصولها على جائزة "الميوزك أوورد"
الغنائية العالمية، وأضافت: "الجائزة لا تعنيني نهائيا ولا أهتم أبدا
بالحصول عليها، ومن الممكن أن أحصل على جائزة أفضل بكثير منها، فالكل يعلم
أنها جائزة مشبوهة وكلنا شككنا فيها".
وتابعت شيرين: "أي جائزة مشكوك فيها أو مدفوعة الأجر أرفضها تماما ولا
أريدها مع احترامي للجميع ولقيمة هذه الجائزة، فأنا لا أحب أن أضحك على
الناس وأعمل أشياء لست راضية عنها من أجل الحصول على الجائزة.. ويكفيني حب
الجمهور".
وحول توقيت طرح ألبومه الأخير في الأسواق، قالت: "لم يجبرني أحد على طرح
"بطمنك" لأن هذا ليس أسلوبي، فالجمهور صبر علي كثيرا وكان من الضروري أن
أقدم له عدة أغان، كما أن تسريب أغنية "بكلمة منك" عبر الإنترنت دفعني
لسرعة تقديمها في ألبوم، هذا بالإضافة إلى أنني سبق أن قدمت أغنية "بطمنك"
في برنامج العراب على شاشة mbc أثناء استضافتي فيه؛ لذلك قررت أن أضمها هي
الأخرى للألبوم"، لافتة إلى أن الألبوم الجديد سيصدر أول يناير/ كانون
الثاني المقبل.
وكشفت المطربة المصرية أن تعاقدها مع شركة روتانا ينص على إنتاج ألبومين،
وأن ألبوم " بطمنك" خارج الألبومين المتفق عليهما، أي أنه ليس موجودا في
العقد من الأساس، معربة عن سعادتها باهتمام المسئولين في الشركة والتعامل
معي بأفضل شكل ونظموا حملة دعاية قوية قبل وبعد طرح الألبوم، وأتحدى أي
شخص يدعي أن شركة إنتاج أخرى كانت لتقوم بما قامت به روتانا معي.
لم أخدع جمهوري
ورفضت شيرين اتهامها بخداع الجمهور بطرح ألبوم يتضمن أغنيات قديمة لها،
وقالت: "لم أخدع أحدا، ففي الإعلان عن الألبوم وضحنا الصورة كاملة وقلنا
إنه ألبوم يضم أغاني تم تسريبها إلى الأسواق وأغاني قديمة لم تطرح في
ألبوم غنائي"، مشيرة إلى أنه كان من الصعب عليها أن تترك مولودتها لتتواجد
في الأستوديو لاستكمال تسجيل أغنيات الجديدة.
وحول إذا ما كان طرح ألبوم "بطمنك" بمثابة الفخ الذي وقعت فيه، أوضحت
شيرين أن: "هذا الكلام غير صحيح بالمرة.. وكل الحكاية أن جمهوري وحشني
وأنا وحشته.. ولعلمك أنا قدمت هذا الألبوم دون الحصول على أي مقابل مادي
من الشركة، وهذا يؤكد أن الموضوع بالنسبة لي لم يكن تجاريا بل كان للتواصل
مع الجمهور".
التمارين لإنقاص الوزن
وكشفت شيرين أنها تعكف حاليا على ممارسة التمارين الرياضية لإنقاص وزنها
قبل تصوير كليبها الجديد الذي اختارت أن يكون لأغنية "بطمنك" التي تحمل
اسم الألبوم، مشيرة إلى أن زيادة وزنها حرمتها من تصوير الكليب ليعرض
متزامنا مع طرح الألبوم.
وتابعت المطربة المصرية بالقول: "أعترف أن وزني قد زاد، وهو أمر طبيعي
ويحدث مع أي سيدة بعد الولادة، فوزني الآن 66 كيلو جراما، في حين أن وزني
الطبيعى 55 كيلو فقط وبالتالي فليس من الممكن التصوير حاليا ولدي زيادة 11
كيلو جراما عن وزني الطبيعي"، موضحة أنها ستتفرغ للإعداد لألبومها الجديد
إذا لم تجد الوقت المناسب لتصوير الكليب.