ظاهرة تستحق الوقوف عندها ,
لانها وفي قراءة بسيطة للارقام التي هي لغة علمية لا تخطئ , تحمل انقلابا
على المفهوم السائد في سوق الاغنية لجهة مفهوم التسويق او لنقل الفنان
المسوق له .
ففي قراءة رقمية لمبيعات البوم مروان خوري الذي اطلقته " شركة روتانا
للمرئيات والصوتيات " في الخامس عشر من آذار (مارس) الجاري وحمل عنوان
" أنا والليل " , تمكن هذا الفنان اللبناني الذي يغني بلهجة بلاده بصورة
اساسية , من ان يحتل المراكز الاولى لجهة مبيعات البومه في " الفيرجين
ميغا ستور " في دبي , وذلك من دون ان تقام له اي حفل لتوقيع العمل او ان
يدعم البومه باية حملة تسويقية ضخمة سبقت او تلت اطلاق الالبوم كالتي
شهدناها في اروقة " روتانا " لاسماء فناننين اخرين محليين او خليجيين او
عرب .
ففي الاسبوع الاول من اطلاق الالبوم (مارس ) احتل مروان خوري المرتبة
الاولى متفوقا على اليسا التي احتلت المرتبة الثانية بالبوم "ايامي بيك"
ثم جاء البوم "افضل السهرات العربية 2008 "ثالثا فرابعا R E G project
وحافظ مروان خوري في الاسبوع الثاني من تاريخ اطلاق عمله ( الاسبوع الاول
من ابريل ) على الترتيب الاول في اعلى نسبة مبيعات كما حافظت اليسا على
المرتبة الثانية ثم "افضل السهرات العربية 2008 "ثالثا فرابعا ف "موسيقى
عربية " وجاءت نوال الزغبي في المرتبة الخامسة والبوم منوع سادسا .
فاحتلال البوم مروان خوري للاسبوع الثاني على التوالي المرتبة الاولى لجهة اعلى نسبة مبيعات يمكن قراءته في عدة اتجاهات :
يجعل من الفناننين يعيدون حساباتهم لجهة نوعية وانماط الاغاني التي
يؤدونها , والتي يتم اختيارها وفق شعار " ما يطلبه السوق "- وما ادراكم
بذلك-خاصة وان مروان خوري فنان ملتزم بنمط من الاغنية المتكاملة كلمة
ولحنا ومضمونا وصورة وتوزيعا وغناء.
يجعل من شركات الانتاج يعيدون النظر في الحملات التسويقية التي تمول بمبالغ طائلة لانجاح وللترويج لفناننيهم .
كما تحمل الارقام هذه رسالة لشركات الانتاج الى وجوب التنبه لفناننين "تاهوا " عن رعايتهم بالشكل المطلوب .
مروان خوري فنان لا تهمه الارقام بقدر ما يهمه العمل الناجح , وهذا الهدف
جعل من اعماله هدفا يسعى النجاح لان يسجل "طابة غول " في ملعبه.
ونورد جداول ارقام مبيعات الالبومات في "فيرجين" دبي .
ليحتل البوم الفنانة نوال الزغبي "خلاص سامحت " المرتبة الخامسة ثم جاء البوم وائل كفوري"بجن " سادسا .
لانها وفي قراءة بسيطة للارقام التي هي لغة علمية لا تخطئ , تحمل انقلابا
على المفهوم السائد في سوق الاغنية لجهة مفهوم التسويق او لنقل الفنان
المسوق له .
ففي قراءة رقمية لمبيعات البوم مروان خوري الذي اطلقته " شركة روتانا
للمرئيات والصوتيات " في الخامس عشر من آذار (مارس) الجاري وحمل عنوان
" أنا والليل " , تمكن هذا الفنان اللبناني الذي يغني بلهجة بلاده بصورة
اساسية , من ان يحتل المراكز الاولى لجهة مبيعات البومه في " الفيرجين
ميغا ستور " في دبي , وذلك من دون ان تقام له اي حفل لتوقيع العمل او ان
يدعم البومه باية حملة تسويقية ضخمة سبقت او تلت اطلاق الالبوم كالتي
شهدناها في اروقة " روتانا " لاسماء فناننين اخرين محليين او خليجيين او
عرب .
ففي الاسبوع الاول من اطلاق الالبوم (مارس ) احتل مروان خوري المرتبة
الاولى متفوقا على اليسا التي احتلت المرتبة الثانية بالبوم "ايامي بيك"
ثم جاء البوم "افضل السهرات العربية 2008 "ثالثا فرابعا R E G project
وحافظ مروان خوري في الاسبوع الثاني من تاريخ اطلاق عمله ( الاسبوع الاول
من ابريل ) على الترتيب الاول في اعلى نسبة مبيعات كما حافظت اليسا على
المرتبة الثانية ثم "افضل السهرات العربية 2008 "ثالثا فرابعا ف "موسيقى
عربية " وجاءت نوال الزغبي في المرتبة الخامسة والبوم منوع سادسا .
فاحتلال البوم مروان خوري للاسبوع الثاني على التوالي المرتبة الاولى لجهة اعلى نسبة مبيعات يمكن قراءته في عدة اتجاهات :
يجعل من الفناننين يعيدون حساباتهم لجهة نوعية وانماط الاغاني التي
يؤدونها , والتي يتم اختيارها وفق شعار " ما يطلبه السوق "- وما ادراكم
بذلك-خاصة وان مروان خوري فنان ملتزم بنمط من الاغنية المتكاملة كلمة
ولحنا ومضمونا وصورة وتوزيعا وغناء.
يجعل من شركات الانتاج يعيدون النظر في الحملات التسويقية التي تمول بمبالغ طائلة لانجاح وللترويج لفناننيهم .
كما تحمل الارقام هذه رسالة لشركات الانتاج الى وجوب التنبه لفناننين "تاهوا " عن رعايتهم بالشكل المطلوب .
مروان خوري فنان لا تهمه الارقام بقدر ما يهمه العمل الناجح , وهذا الهدف
جعل من اعماله هدفا يسعى النجاح لان يسجل "طابة غول " في ملعبه.
ونورد جداول ارقام مبيعات الالبومات في "فيرجين" دبي .
ليحتل البوم الفنانة نوال الزغبي "خلاص سامحت " المرتبة الخامسة ثم جاء البوم وائل كفوري"بجن " سادسا .