نوال الزغبي دللتها روتانا وكليبها عرض على LBC
حق تقال ان الدلال الذي عرفته الفنانة نوال الزغبي في "روتانا "منذ عودتها
الى منزلها الابوي , لم تعرفه فنانة "روتانية"منذ زمن بعيد . شهادة
وقد عرف "الغنج "اوجهه ولحظات الذروة مع اطلاق نوال لالبومها الجديد "خلاص
سامحت " اذ جندت الشركة لها حملة ترويجية اعلامية اعلانية منظمة وواسعة.
والمراقب لمسار اطلاق الاعمال الجديدة المصورة لاهل الفن من
قبل "روتانا" يلحظ ان اي كليب مصور جديد يتم عرضه حصريا على شاشة "روتانا
"وبالتحديد عبر برنامج "اول مرة" الذي يبث مساء كل ثلاثاء على المحطة
,ليتم بعد ذلك عرضه على سائر المحطات الاخرى . وكان
موعد عرض كليب نوال الجديد "قلبي اسألو" حصريا وللمرة الاولى من خلال
برنامج "اول مرة" ذلك مساء الثلاثاء 5 الماضي ,على ان يبث على سائر
المحطات في وقت لاحق .
لكن المفاجأة كانت بان الكليب الجديد بثته ال "ال بي سي "مساء
الثلاثاء قبل نشرة الاخبار المسائية على محطتها الارضية قاطعة بذلك عامل
الانفراد الروتاني بالبث .
صحيح ان المحطتين اضحتا تحت ادارة واحدة من قبل الشيخ بيار
الضاهر , وبالتالي يمكن اعتبار ان المنافسة بين المحطتين لم تعد بالوتيرة
المتسارعة نفسها التي كانت عليه قبل الاندماج , بيد ان السؤال المطروح هل
ان نوال "المدللة " التي تعرف بوجوب حصرية عرض الكليب على روتانا هي من
سلم العمل الى ال "ال بي سي " لعرضه معتبرة ان الدلال الذي حظيت وتحظى به
في الشركة "الام" يخولها التمرد على بنود العقود المبرمة بين الفنان
وشركته المنتجة , وهي متاكدة ان" العقاب الابوي "لن يتخطى العتاب البسيط –
ولن يدخلها في معمعة قانونية مع الشركة.
والمعروف ان اي تمرد يحصل في اي منزل او مؤسسة ويمر من دون عقاب, لا بد وان ينعكس فوض عارمة ليست محمودة عقابها.
الاكيد انه مهما كان السبب والمسبب والنتائج التي ادت الى ان "
تنفرد وتستبق ال "ال بي سي " عرض كليب نوال الجديد بدلا من "روتانا
موسيقى"المالكة الشرعية الوحيدة وصاحبة الحق الحصري , يجعلنا نقول بان
ضربة الشاطر بالف .. ويبدو ان نوال التي "تدللت" في روتانا , عمد شريطها
لان يتدلل وحده في "ال بي سي " مغيرا ومستبقا ومتمردا على توقيت عرضه.
حق تقال ان الدلال الذي عرفته الفنانة نوال الزغبي في "روتانا "منذ عودتها
الى منزلها الابوي , لم تعرفه فنانة "روتانية"منذ زمن بعيد . شهادة
وقد عرف "الغنج "اوجهه ولحظات الذروة مع اطلاق نوال لالبومها الجديد "خلاص
سامحت " اذ جندت الشركة لها حملة ترويجية اعلامية اعلانية منظمة وواسعة.
والمراقب لمسار اطلاق الاعمال الجديدة المصورة لاهل الفن من
قبل "روتانا" يلحظ ان اي كليب مصور جديد يتم عرضه حصريا على شاشة "روتانا
"وبالتحديد عبر برنامج "اول مرة" الذي يبث مساء كل ثلاثاء على المحطة
,ليتم بعد ذلك عرضه على سائر المحطات الاخرى . وكان
موعد عرض كليب نوال الجديد "قلبي اسألو" حصريا وللمرة الاولى من خلال
برنامج "اول مرة" ذلك مساء الثلاثاء 5 الماضي ,على ان يبث على سائر
المحطات في وقت لاحق .
لكن المفاجأة كانت بان الكليب الجديد بثته ال "ال بي سي "مساء
الثلاثاء قبل نشرة الاخبار المسائية على محطتها الارضية قاطعة بذلك عامل
الانفراد الروتاني بالبث .
صحيح ان المحطتين اضحتا تحت ادارة واحدة من قبل الشيخ بيار
الضاهر , وبالتالي يمكن اعتبار ان المنافسة بين المحطتين لم تعد بالوتيرة
المتسارعة نفسها التي كانت عليه قبل الاندماج , بيد ان السؤال المطروح هل
ان نوال "المدللة " التي تعرف بوجوب حصرية عرض الكليب على روتانا هي من
سلم العمل الى ال "ال بي سي " لعرضه معتبرة ان الدلال الذي حظيت وتحظى به
في الشركة "الام" يخولها التمرد على بنود العقود المبرمة بين الفنان
وشركته المنتجة , وهي متاكدة ان" العقاب الابوي "لن يتخطى العتاب البسيط –
ولن يدخلها في معمعة قانونية مع الشركة.
والمعروف ان اي تمرد يحصل في اي منزل او مؤسسة ويمر من دون عقاب, لا بد وان ينعكس فوض عارمة ليست محمودة عقابها.
الاكيد انه مهما كان السبب والمسبب والنتائج التي ادت الى ان "
تنفرد وتستبق ال "ال بي سي " عرض كليب نوال الجديد بدلا من "روتانا
موسيقى"المالكة الشرعية الوحيدة وصاحبة الحق الحصري , يجعلنا نقول بان
ضربة الشاطر بالف .. ويبدو ان نوال التي "تدللت" في روتانا , عمد شريطها
لان يتدلل وحده في "ال بي سي " مغيرا ومستبقا ومتمردا على توقيت عرضه.