نفت النجمة السورية سلاف فواخرجي وقوع انفصال بينها وبين زوجها.. كما تردد مؤخرا باحدي القنوات الفضائية.
قالت سلاف فواخرجي: لماذا تنتشر هذه الشائعات بشكل غير متوقع؟ هل خراب
البيوت أمر سهل حتي يروج له البعض؟ لا أعلم السبب وراء مثل هذه الشائعة
السخيفة.
عن زيادة الشائعة بعد شرائها منزلا في القاهرة تعيش فيه مع والدتها وابنها
قالت سلاف: فعلا حصلت علي منزل في مدينة السادس من أكتوبر بنظام التأجير
وليس شراء بملكية له، وهذا حتي أشعر بالاستقرار اثناء عملي في مصر، وقمت
بتأجيره خلال تصوير دوري بالفيلم السينمائي ليلة البيبي دول ، وحرصت علي
ذلك لأنني لا أطيق الاقامة بالفنادق، واحب عمل كل شيء بنفسي مثل ترتيب
المنزل واعداد الطعام وهذا لا يتوافر بالفنادق التي تتولي تجهيز كل شيء.
أضافت: زوجي كان موجودا معي أثناء تأجير المنزل ثم سافر لارتباطات خاصة به
لأنه مخرج وله اعماله الفنية ولا يستطيع ان يتركها ليجلس بجواري.. ولديه
ثقة فيّ لأبعد ما يتخيل اي انسان، فهو يعلم مدي التزامي لدرجة انني في
الاستوديو لا أعرف من الزميل الذي يجلس بالغرفة المجاورة لي، لأنني احب
الوحدة والانفراد بنفسي دائما.
عن وقتها في الاستوديو بعيدا عن التصوير قالت: أحيانا أجلس في غرفتي وأطفئ
الانوار واي مصدر للضوء، واعيش مع نفسي وادرس مواقفي والاحداث التي
تقابلني، كما أراجع دوري جيدا الذي استعد لتصويره حتي أصل الي أقصي درجات
التركيز وهو ما ينعكس ايجابيا علي عملي في البلاتوه، كلما كنت أكثر تركيزا
كان ادائي متميزا. أضافت: ولو لم أرغب في ذلك وامامي وقت طويل يتجاوز
الساعتين حتي أدخل للتصوير فأعيش مع الانترنت من خلال جهازي المحمول الذي
لا يفارقني اينما ذهبت.
أوضحت سلاف فواخرجي: لأنني في حالي ولا أتدخل في أمور الناس فيسعي البعض
لعمل شرك لي في اي موقف، ويبدو ان هؤلاء لم يجدوا ما يحاربونني به فأطلقوا
شائعة انفصالي عن زوجي وصدقتهم القناة الفضائية التي كتبت هذا الخبر علي
شريط الاخبار الخاص بها.
أشارت: لن أرد علي القناة، وليس لدي الوقت لأفعل مثل هذه التصرفات،
ويكفيني لقاء صحافي أوضح فيه الحقيقة ومن خلاله سوف يتناقل الناس الكلام
ويكذبون ما شاهدوه علي شاشة تلك القناة.
عن رأيها في مستوي الدراما التلفزيونية المصرية قالت: بصراحة لا أري
الدراما المصرية متطورة، بل الدراما السورية تجاوزتها في التقنية
التكنولوجية والتناول الفني بالاضافة الي ميزة مهمة جدا هي ان المسلسل
السوري يعتمد علي حبكة درامية قوية وموضوع لافت للنظر، لكن الدراما
المصرية تعاني من مشاكل عديدة اذا تخلصت منها سوف تنطلق الي آفاق بعيدة
لأنها بالطبع رائدة علي الساحة العربية، ومصر من أوائل الدول التي قدمت
الدراما منذ بث التلفزيون عام 1960، بينما دول أخري لم تعرف الدراما الا
في السبعينيات من القرن الماضي.
عن رأيها في السينما العربية قالت سلاف: السينما العربية ينقصها الحضور
الدولي، فالاعمال والمشاركات العربية في مهرجان كان بشكل خاص قليلة جدا،
من بين 5.. أفلام عرضت لم يكن هناك أكثر من أربعة أفلام عربية فقط أو أقل،
وهذا امر محزن، لأن مثل هذا الغياب يعني غياب وجهنا العربي وشخصيتنا
وثقافتنا العربية، واعتقد بأن الابواب مفتوحة في المهرجانات امام الانتاج
العربي اذا ما كان متميزا، فما أحوجنا الي المزيد من الحضور والمشاركة
العربية في المهرجانات السينمائية الدولية.
حول انتشارها الفني في القاهرة وابتعادها عن الدراما السورية قالت: وجودي
في القاهرة لا يعني ابتعادي عن الدراما السورية، فأنا ابنة سورية وسأبقي
ابنة الحركة الفنية العربية بشكل عام، وعملي بالقاهرة لن يوقف أعمالي في
دمشق او في الخليج او في لبنان حيث تربطني علاقات فنية متعددة أعتز بها
وأفتخر.
أضافت: منذ قدومي للقاهرة لتصوير فيلم حليم انهالت عليّ العروض خاصة
المسلسلات التلفزيونية لكنني لم أقتنع بأي عمل الي ان جاءني فيلم ليلة
البيبي دول الذي أعجبني كثيرا من حيث الفكرة والمعالجة والتنفيذ والمشاركة
الكبيرة من النجوم.. وجسدت فيه شخصية عازفة يحضر زوجها من الولايات
المتحدة ويتفقان علي قضاء ليلة رأس السنة بأحد الفنادق، وخلال هذا اليوم
تدور أحداث ومواقف ومفارقات عديدة.
قالت سلاف فواخرجي: لماذا تنتشر هذه الشائعات بشكل غير متوقع؟ هل خراب
البيوت أمر سهل حتي يروج له البعض؟ لا أعلم السبب وراء مثل هذه الشائعة
السخيفة.
عن زيادة الشائعة بعد شرائها منزلا في القاهرة تعيش فيه مع والدتها وابنها
قالت سلاف: فعلا حصلت علي منزل في مدينة السادس من أكتوبر بنظام التأجير
وليس شراء بملكية له، وهذا حتي أشعر بالاستقرار اثناء عملي في مصر، وقمت
بتأجيره خلال تصوير دوري بالفيلم السينمائي ليلة البيبي دول ، وحرصت علي
ذلك لأنني لا أطيق الاقامة بالفنادق، واحب عمل كل شيء بنفسي مثل ترتيب
المنزل واعداد الطعام وهذا لا يتوافر بالفنادق التي تتولي تجهيز كل شيء.
أضافت: زوجي كان موجودا معي أثناء تأجير المنزل ثم سافر لارتباطات خاصة به
لأنه مخرج وله اعماله الفنية ولا يستطيع ان يتركها ليجلس بجواري.. ولديه
ثقة فيّ لأبعد ما يتخيل اي انسان، فهو يعلم مدي التزامي لدرجة انني في
الاستوديو لا أعرف من الزميل الذي يجلس بالغرفة المجاورة لي، لأنني احب
الوحدة والانفراد بنفسي دائما.
عن وقتها في الاستوديو بعيدا عن التصوير قالت: أحيانا أجلس في غرفتي وأطفئ
الانوار واي مصدر للضوء، واعيش مع نفسي وادرس مواقفي والاحداث التي
تقابلني، كما أراجع دوري جيدا الذي استعد لتصويره حتي أصل الي أقصي درجات
التركيز وهو ما ينعكس ايجابيا علي عملي في البلاتوه، كلما كنت أكثر تركيزا
كان ادائي متميزا. أضافت: ولو لم أرغب في ذلك وامامي وقت طويل يتجاوز
الساعتين حتي أدخل للتصوير فأعيش مع الانترنت من خلال جهازي المحمول الذي
لا يفارقني اينما ذهبت.
أوضحت سلاف فواخرجي: لأنني في حالي ولا أتدخل في أمور الناس فيسعي البعض
لعمل شرك لي في اي موقف، ويبدو ان هؤلاء لم يجدوا ما يحاربونني به فأطلقوا
شائعة انفصالي عن زوجي وصدقتهم القناة الفضائية التي كتبت هذا الخبر علي
شريط الاخبار الخاص بها.
أشارت: لن أرد علي القناة، وليس لدي الوقت لأفعل مثل هذه التصرفات،
ويكفيني لقاء صحافي أوضح فيه الحقيقة ومن خلاله سوف يتناقل الناس الكلام
ويكذبون ما شاهدوه علي شاشة تلك القناة.
عن رأيها في مستوي الدراما التلفزيونية المصرية قالت: بصراحة لا أري
الدراما المصرية متطورة، بل الدراما السورية تجاوزتها في التقنية
التكنولوجية والتناول الفني بالاضافة الي ميزة مهمة جدا هي ان المسلسل
السوري يعتمد علي حبكة درامية قوية وموضوع لافت للنظر، لكن الدراما
المصرية تعاني من مشاكل عديدة اذا تخلصت منها سوف تنطلق الي آفاق بعيدة
لأنها بالطبع رائدة علي الساحة العربية، ومصر من أوائل الدول التي قدمت
الدراما منذ بث التلفزيون عام 1960، بينما دول أخري لم تعرف الدراما الا
في السبعينيات من القرن الماضي.
عن رأيها في السينما العربية قالت سلاف: السينما العربية ينقصها الحضور
الدولي، فالاعمال والمشاركات العربية في مهرجان كان بشكل خاص قليلة جدا،
من بين 5.. أفلام عرضت لم يكن هناك أكثر من أربعة أفلام عربية فقط أو أقل،
وهذا امر محزن، لأن مثل هذا الغياب يعني غياب وجهنا العربي وشخصيتنا
وثقافتنا العربية، واعتقد بأن الابواب مفتوحة في المهرجانات امام الانتاج
العربي اذا ما كان متميزا، فما أحوجنا الي المزيد من الحضور والمشاركة
العربية في المهرجانات السينمائية الدولية.
حول انتشارها الفني في القاهرة وابتعادها عن الدراما السورية قالت: وجودي
في القاهرة لا يعني ابتعادي عن الدراما السورية، فأنا ابنة سورية وسأبقي
ابنة الحركة الفنية العربية بشكل عام، وعملي بالقاهرة لن يوقف أعمالي في
دمشق او في الخليج او في لبنان حيث تربطني علاقات فنية متعددة أعتز بها
وأفتخر.
أضافت: منذ قدومي للقاهرة لتصوير فيلم حليم انهالت عليّ العروض خاصة
المسلسلات التلفزيونية لكنني لم أقتنع بأي عمل الي ان جاءني فيلم ليلة
البيبي دول الذي أعجبني كثيرا من حيث الفكرة والمعالجة والتنفيذ والمشاركة
الكبيرة من النجوم.. وجسدت فيه شخصية عازفة يحضر زوجها من الولايات
المتحدة ويتفقان علي قضاء ليلة رأس السنة بأحد الفنادق، وخلال هذا اليوم
تدور أحداث ومواقف ومفارقات عديدة.